المالكيلتصدير الثورة الإيرانية إليه، وكان سببا مهما في اشعال الحرب العراقية الإيرانية. وقام بتفجيرات خطرة في الكويت، منها تفجير موكب صاحب السمو الراحل والمقاهي الشعبية ومؤسسات الدولة، انتقاما من موقف الكويت من الحرب العراقية الإيرانية. أقام فترة من قادة حزب الدعوة، وهو حزب طائفي يؤمن مارس الارهاب على الخصوم. مارسه في العراق الحرب في دمشق في ظل حكم عائلة الأسد، المرتبط ايديولوجيا مع ثورة الخميني والمساهم
يقول المثل «رُب ضارة نافعة» ويقول آخر «الضربة اللي ما تموّت تقوّي» يصح تطبيق هذين المثلين على الإنسان والدولة. من المستحيل ألا يقع الإنسان أو الدولة في أخطاء، فالوقوع في الخطأ أمر طبيعي ومتوقع لكل من الفرد والدولة. فمن يعمل متوقع أن يقع
دار جدل مطول في الساحة السياسية حول دستورية حل المجلس، وتدل الآراء التي طرحت على عمق ووعي سياسي لم نشهد لهما مثيلا في الساحة السياسية. ويؤكد ذلك الطرح أننا أصبحنا نملك خبرة واسعة في المجال السياسي،
يكره الجميع الخوض في موضوع يتعلَّق بالطائفية، ولكن ما تقوم به القيادة الإيرانية من دسائس ومؤامرات للسيطرة على المنطقة، تفرض أن نبذل جهودا للكشف عن تلك المخططات. قبل هذه الثورة لا تستغل الخلافات المذهبية للشحن العاطفي، ولا لتعكير الجو السياسي. أذكر وأنا في سن الــ 11 ذهبت مع والدي
لا شك في ان هناك فرقا بين الدولة المدنية الديموقراطية، والدولة التي يتحكم فيها الشارع بهيجانه وامزجته الانفعالية والعاطفية، حيث يغيب العقل والمنطق، ويبرز اصحاب الخطب الرنانة التي