بعد مرور 17 شهراً على انطلاق الثورة السورية، ما زال رأس النظام يصر على إنكار وجود ثورة ضد نظامه. ويدَّعي أن الدولة بخير ويستهزئ بالمحتجين على نظامه ويصفهم بأنهم قلة تقوم بأعمال خارجة على القانون لا وزن لهم، وأن الأغلبية من أبناء
نأمل أن تنعم مصر بالهدوء والاستقرار، وأن يهتم الرئيس الجديد بالملفات التي تحتاج إليها الدولة، ومن أهمها الأمن والاقتصاد. أول ما تحتاج إليه مصر بعد هذه العاصفة المبادرة إلى مصالحة وطنية شاملة،
من الضروري التمييز بين الإسلام كدين نحبه ونلتزم بالتقيد بما جاء به من عقائد وأخلاق، ونتعهد بنقلها إلى الأجيال القادمة، وبين تخوفنا من تيارات سياسية تخلط الدين بالسياسة، وتتخذه غطاء لتحقيق مصالحها. ولمعرفة حقيقة موقف الإخوان من الدولة المدنية،
من الضروري التمييز بين الإسلام كدين نحبه ونلتزم بالتقيد بما جاء به من عقائد وأخلاق، ونتعهد بنقلها إلى الأجيال القادمة، وبين تخوفنا من تيارات سياسية تخلط الدين بالسياسة، وتتخذه غطاء لتحقيق مصالحها. ولمعرفة حقيقة موقف الإخوان من الدولة المدنية،