الرئيسية   |   اتصل بنا 
 
 
 
 
 
 
لعبت السياسة الإيرانية دوراً محوريا في تشجيع أكراد العراق على التفكير في الانفصال. فعلى الرغم من أن أكراد العراق هم أقل عددا من أكراد تركيا وإيران،

المال عصب الحياة ومن أهم أسباب تقدم الحضارات. ولا يستطيع أي مجتمع أن يحقق أي تقدم إلا إذا توافرت له الأموال لينفقها على تطوير التعليم والرعاية الصحية والسكنية وبناء المدن والمنشآت الحيوية وتطوير الإنتاج الزراعي والصناعي والتجاري،

نأمل أن يكون العرب جميعا قد استوعبوا خطورة المشروع الذي صاغته السياسة الإيرانية.. حيث ضمن نصا في دستور جمهوررية إيران الإسلامية مفاده مبدأ تصدير الثورة الإسلامية. وهذا يعني مد النفوذ الإيراني الى دول الجوار،

 

غيب الموت فناننا الموهوب عبدالحسين عبدالرضا. فالموت حق على كل الكائنات، «كل من عليها فان، ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام». (الرحمن: 26، 27).
هذه إرادة الخالق ومشيئته، فقد كتب



منذ قيام الثورة الإيرانية والعديد من الساسة هناك يروجون لمشروعهم الإمبراطوري التوسعي. وابتدعوا أساليب كثيرة لتحقيق ذلك المشروع الخرافي. ومن الأساليب التي ظنوا أنها ستساعدهم في تحقيق مشروعهم التوسعي في المنطقة العربية تنشئة خلايا موالية لنظام طهران في داخل الدول العربية


السابق | 31-40 | 41 | 42 | 43 | 44 | 45 | 46 | 47 | 48 | 49 | 50 | 51-60 | التالي

من 221 إلى 225 من اصل 619
 
 
 
 
الموقع الرسمي لـعبدالمحسن حماده © 2011
تصميم و برمجة
q8portals.com